وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.5 بالمئة مع تراجع أسهم ذات ثقل في السوق مثل نوفو نورديسك وإل.في.إم.إتش بأكثر من اثنين بالمئة.
ولا يزال المؤشر في الطريق نحو تحقيق أفضل أداء شهري منذ يناير، بفضل توقعات بأن البنوك المركزية الكبرى بما في ذلك مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي والمركزي الأوروبي قد انتهت من رفع أسعار الفائدة ويمكن أن تبدأ في التيسير النقدي العام المقبل.
لكن رئيسة البنك المركزي كريستين لاغارد قالت أمس الاثنين إن معركة البنك للسيطرة على نمو الأسعار لم تنته بعد.
وسيركز المستثمرون على مجموعة من البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع بما في ذلك أرقام التضخم في منطقة اليورو ومؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة، وهو مقياس التضخم المفضل بالنسبة للاحتياطي الفيدرالي، للحصول على دلالات عن مسار السياسة النقدية.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.