وفي حديثه خلال مؤتمر للطاقة في رافينا، أضاف كلاوديو ديسكالزي، أن الصراع بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، ليس له تأثير على إمدادات الغاز، لكن على أسعاره.
وبعد اندلاع شرارة التصعيد في غزة، قال محافظ البنك المركزي الفرنسي، فرانسوا فيلروي دو جالو، إن البنك المركزي الأوروبي يشعر بالقلق بشكل خاص من تطورات أسعار النفط، جراء الوضع في إسرائيل.
وأضاف فيلروي حينها، والذي يشغل أيضا عضوية البنك المركزي الأوروبي، أن التضخم من المتوقع أن يظل عند المستوى الذي يستهدفه المركزي الأوروبي عند نحو اثنين بالمئة بحلول نهاية عام 2025، على الرغم من التصعيد في غزة.
ووفي تصريح سابق، قال وزير المالية الفرنسي، برونو لو مير، إن التصعيد في غزة، يفترض أن يكون له عواقب “محدودة” على أسعار النفط والاقتصاد بشكل عام، لكن ذلك مشروط بأن لا تتحول الأمور إلى صراع إقليمي أوسع.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.