تحركات الأسهم
أغلق المؤشر “ستوكس 600” الأوروبي مرتفعا بنسبة 0.9 بالمئة، وقادت أسهم قطاع التكنولوجيا المكاسب بارتفاع 1.7 بالمئة مقتفية أثر المكاسب المبكرة للأسهم الكبرى في وول ستريت.
ويراهن عدد كبير من المتداولين على وقف رفع أسعار الفائدة الأميركية في سبتمبر، رغم تأكيد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي جيروم باول على ضرورة الاستمرار في تشديد السياسة النقدية في ندوة جاكسون هول يوم الجمعة.
وارتفعت أسهم قطاع البنوك في منطقة اليورو بنسبة 1.6 بالمئة.
وصعدت أسهم شركات صناعة السيارات والمواد الصناعية المرتبطة بالصين بنسبة 0.8 بالمئة و1.3 بالمئة على التوالي بعد أن خفضت وزارة المالية الصينية رسوم الدمغة على تداولات الأسهم إلى النصف “لتنشيط سوق رأس المال وتعزيز ثقة المستثمرين”.
وارتفعت أسهم شركتي “إل.في.إم.إتش” و”كيرينج” للسلع الفاخرة وأسهم “هيرميس” بأكثر من واحد بالمئة لكل منها.
ومع اقتراب شهر أغسطس آب من نهايته، يتجه المؤشر ستوكس 600 الأوروبي لتسجيل أسوأ أداء شهري له هذا العام، متأثرا بارتفاع عوائد السندات وتدهور التوقعات الاقتصادية لمنطقة اليورو والصين، أكبر سوق للتصدير.
وارتفعت أسهم قطاع الرعاية الصحية 0.6 بالمئة، مدعومة بصعود سهم شركة نوفو نورديسك الدنمركية 1.2 بالمئة.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.