ودعا غروندبرغ في إحاطته التي قدمها أمام مجلس الأمن الدولي، إلى وقف خطاب التصعيد في اليمن، واستخدام قنوات الحوار التي أقيمت خلال الهدنة.
وأكد أنه يجب ترجمة الحلول إلى خطوات ملموسة تتضمن إجراءات سلمية شاملة.
وخلال الإحاطة أدلى بالتصريحات التالية:
- “طرفا الصراع في اليمن يحاولان إظهار استعدادهما للبحث عن حلول لكن هناك حاجة لترجمة ذلك بشكل ملموس”.
- “أشجع طرفي الأزمة على مواصلة العمل عن كثب مع مكتبي للإفراج غير المشروط عن المعتقلين”.
- “القتال المتقطع وتبادل إطلاق النار استمر بجبهات عدة، لا سيما تعز ومأرب والضالع والحديدة وشبوة وصعدة”.
- “أرحب بالدعم الذي أعلنت عن تقديمه السعودية مطلع الشهر الجاري والبالغ 1.2 مليار دولار”.
- “الأعمال العدائية على الجبهات في اليمن لا تزال منخفضة رغم انتهاء الهدنة في أكتوبر الماضي”.
- ” سافرت هذا الأسبوع إلى مسقط واجتمعت بممثلي جماعة الحوثي وكبار المسؤولين العمانيين، واجتمعت الأسبوع الماضي في الرياض برئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن وكبار المسؤولين السعوديين”.
- “كما اجتمع مساعدون لي خلال الأسبوعين الماضيين مع مسؤولين حكوميين في عدن وممثلي جماعة الحوثي في صنعاء”.
- “مكتبي يعمل على دعوة طرفي الأزمة اليمنية للاجتماع لبناء الثقة والتحرك نحو تسوية سياسية شاملة ومستدامة”.
- “يساورني القلق من التقارير عن ازدياد أنشطة المتطرفين في الفترة الأخيرة بمحافظتي أبين وشبوة”.
- “أجدد ترحيبي بحل أزمة ناقلة النفط صافر الذي منع كارثة بيئية وإنسانية”.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.