وبحسب الخبراء فإن تلك البقايا تعود إلى نوع من الفيتوصور شبه المائي وهو حيوان مفترس يشبه التمساح.
واكتشفوا خلال عمليات التحليل 5 أنواع من البقايا الطفيلية، يبلغ طول كل منها حوالي 50-150 ميكرومتر.
وقال مؤلف الرئيسي للدراسة عالم الحفريات ثانيت نونسراش:
- “هذا هو السجل الأول لطفيليات في مضيف فقاري أرضي من العصر الترياسي المتأخر في آسيا ولمحة نادرة عن حياة حيوان قديم كان مصابا على ما يبدو بأنواع طفيلية متعددة”.
- “كوبروليت” أو البراز المتحجر هو كنز مهم في علم الحفريات يحتوي على العديد من الأحافير غير المكتشفة ويوسع فهمنا للنظم البيئية القديمة وسلاسل الغذاء.
- النتائج مساهمة كبيرة في الفهم العلمي لتوزيع وبيئة الطفيليات في الماضي البعيد.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.