وتسبب القتال الذي اندلع في 15 أبريل في نزوح مدنيين من العاصمة السودانية وتسبب أيضا في هجمات بدوافع عرقية في منطقة دارفور.
ولم تنجح جهود الوساطة الإقليمية والدولية حتى الآن في إنهاء القتال.
واندلعت معارك وصفت بالأعنف بين الطرفين منذ اندلاع الحرب في السودان التي أكملت شهرها الثالث، يوم الجمعة، بين الجيش وقوات الدعم السريع، في أجزاء من مدينة الخرطوم بحري.
وقال سكان إن الفصيلين المتناحرين في السودان خاضا اشتباكات عنيفة في أجزاء من مدينة بحري، وذلك بعد يوم من ترحيب كلا الطرفين بجهود وساطة جديدة تهدف إلى إنهاء الحرب الدائرة منذ ثلاثة أشهر.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.