ويقوم مركز الأبحاث، الذي تأسس قبل 50 عاما، بتطوير مختبر جديد تماما سيجمع أفضل خبراء الطيران والطاقة في العالم لتحقيق رحلات خالية من الانبعاثات في أقرب وقت ممكن.
وزار تشارلز المركز ذاته عام 2020، وقال حينها يجب أن تظل الحاجة إلى خفض نسب الكربون على رأس جدول الأعمال، بينما يطالب الكثيرون برحلات صفرية صافية بحلول عام 2050، أود أن أتحداكم جميعا للتفكير في خفض هذا الإطار الزمني إلى النصف حتى عام 2035.
وقام الملك بجولة قصيرة في منشأة ويتل صباح الثلاثاء، تضمنت عرضا للتقنيات والأساليب الرئيسية التي سيتم تمكينها من خلال المختبر الجديد.
وانضم إليه وزير الطاقة جرانت شابس ووزير العلوم جورج فريمان.
وتوج تشارلز الثالث ملكا لبريطانيا في أكبر حدث احتفالي في بريطانيا منذ 7 عقود، في استعراض للأبهة والعظمة سعى للمزج بين ألف عام من التاريخ مع نظام ملكي مناسب لعصر جديد.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.