- لدينا بروتوكولات وإجراءات تتعلق بالمعلومات السرية وكل انتهاك لها هو خرق للقانون.
- أمر التسريبات لا يتعلق فقط بوزارة الدفاع بل بالحكومة الأميركية كلّها.
- الوثائق المسربة قد تؤثر على علاقتنا بالحلفاء.
- وزارة الدفاع تأخذ على محمل الجد قضية التحقيق في الوثائق المسربة.
- لا يمكن إعطاء أي تفاصيل بشأن قضية التسريبات لأننا في مرحلة التحقيق وتقييم الوقائع
وفي خلفيات الحدث:
- قال الرئيس الأميركي، جو بايدن، الخميس، إنه ليس على علم إذا كان ما ورد في وثائق المخابرات التي تم تسريبها في الآونة الأخيرة على صلة بأمور تجري في الوقت الراهن.
- وأبلغ بايدن الصحفيين في منتصف جولة أيرلندية لثلاثة أيام: “هناك تحقيق كامل تجريه أجهزة المخابرات ووزارة العدل، وهم يحققون تقدما لكن ليس لدي إجابة”.
- وأعرب بايدن عن قلقه بشأن تسريب وثائق أميركية سرية، لكن بدا أنه يستبعد أي خطر داهم.
- وقال بايدن لصحفيين بعيد لقائه الرئيس الإيرلندي في دبلن “أشعر بالقلق لحصول ذلك، التحقيق جار ويبدو أنه على وشك التوصل لنتائج”.
- وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن الشخص الذي سرب وثائق سرية أميركية أدت إلى تحقيق يتعلق بالأمن القومي هو شاب في العشرينيات من العمر مولع بالأسلحة النارية وكان يعمل في قاعدة عسكرية، وذلك نقلا عن زملائه في مجموعة دردشة على الإنترنت.
- وأشارت الصحيفة، الأربعاء، إلى أن الشخص نشر معلومات سرية في مجموعة على منصة المراسلة الفورية ديسكورد، تضم حوالي 20 رجلا وفتى يجمعهم “الحب المشترك للأسلحة والعتاد العسكري والله”.
- واعتمدت الصحيفة في تقريرها، الذي لم يذكر اسم الشخص، على مقابلات مع عضوين في مجموعة الدردشة.
- وأكدت منصة ديسكورد في بيان، الأربعاء، أنها تتعاون مع سلطات إنفاذ القانون.
- وفتحت وزارة العدل تحقيقا جنائيا رسميا الأسبوع الماضي بعد أن أحالت وزارة الدفاع (البنتاغون) الأمر إليها.
- ويبدو أنه أخطر تسريب لأسرار الولايات المتحدة منذ سنوات، إذ نُشرت صور لمستندات حساسة على ديسكورد ومنصات أخرى مثل فور تشان وتيليغرام وتويتر.
- وتحقق وكالات الأمن القومي ووزارة العدل الأميركية في التسريب لتقييم الأضرار التي لحقت بالأمن القومي وبالعلاقات مع حلفاء ودول أخرى، مثل أوكرانيا.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.