وظهر ألبرتو يوسف كاريان شبه عاريا أمام الكاميرا، ما أثار صدمة زملائه.
وشوهد كاريان، وهو يمسح الماء بعيدا عن وجهه، بينما بذلت رئيسة الجلسة قصارى جهدها حتى لا تبتسم.
وفي النهاية، أدرك كاريان أن الكاميرا كانت قيد التشغيل، قبل أن يقوم ببعض النقرات المثيرة على الشاشة دون نجاح، بينما انفجر أعضاء الاجتماع بالضحك.
وعقب الحادثة اعتذر كاريان بشدة عما حدث من خلال منشور على صفحته الشخصية في فيسبوك، قائلا: “التكنولوجيا ما زالت تمارس الحيل، للأسف، لقد وقعنا ضحية التسرع مرة أخرى”.
وظهر السيد كاريان لاحقا في البث المباشر للاجتماع، ولكن هذه المرة كان يرتدي ملابسه بالكامل.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.