استغرق صنع التمثال ستة أسابيع، وتم نحته ليشبه الزوجة تماما، بشعر رمادي ملون ولباس هندي تقليدي وردي.
وكانت هناك حاجة إلى رافعتين لنقل النموذج إلى منزل فيجاي.
وقال إنه أراد بذلك نقل فكرة أهمية الحب بين الزوجين لشباب اليوم.
وليس فيجاي أول من حاول وخلد زوجته بطرق فريدة، حيث أنفق هندي آخر خسر زوجته أيضا 2500 جنيها إسترلينيا لتصميم دمية تشبهها.
فيما صنع تاباس سانديليا، 65 عاما، تمثالا من السيليكون لشريكته الراحلة.
وقال تاباس لصحيفة “تايمز أوف إنديا” إنه قبل بضع سنوات، زار معبدا هندوسيا مع زوجته الراحلة، وقد تعجب الزوجان من تمثال نابض بالحياة لشخصية دينية.
وأضاف: “عدت لنفس المعبد بعد وفاتها، وأردت تمثالا مماثلا تحقيقا لرغبتها”.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.