مع تلقي طهران ضربة موجعة، الإثنين، باغتيال قائد عمليات فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في سوريا ولبنان، محمد رضا زاهدي، بغارة منسوبة لإسرائيل، تتأرجح ردود فعل طهران المحتملة ما بين ردود باهتة لحفظ ماء الوجه، أو التصعيد لحد استهداف مصالح إسرائيلية في الخارج.
المصدر
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.