وذكر ماكرون، في كلمة أمام البرلمان المغربي:
- فرنسا ظلت منذ الاستقلال الصديق المخلص للمغرب.
- 10 ملايين مغربي أسهموا في إعادة بناء فرنسا بعد الحرب.
- المغرب يؤدي دورا مهما في إفريقيا.
- هناك تبادل للثقافات بين فرنسا والمغرب.
- الروابط بين فرنسا والمغرب ستعزز بدون توقف.
- هناك ضرورة لكتاب هذا الكتاب الجديد بين الدولتين لمواجهة التحديات المستقبلية.
- توجد شراكة استثنائية بين فرنسا والمغرب وهناك طموح كبير لتطويرها.
- يمكن أن نعزز شراكتنا في مجالات أساسية، والتي يمكن أن تتجاوز البحر المتوسط.
- نعمل على تشجيع الاستثمارات الفرنسية في المغرب.
- الحاضر والمستقبل للأراضي الصحراوية يندرجان في إطار السيادة المغربية.
- الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية هو الإطار لحل هذا النزاع.
- هذا الموقف ليس فيه عداء لأي شخص.
- هذا الموقف ستسعى فرنسا لتنفيذه والتي ستقف فيه فرنسا إلى جانب المغرب في المحافل الدولية.
- المشغلون الفرنسيون والشركاء الفرنسيون سيواكبون تطوير هذه الأراضي من خلال الاستثمارات.
ووصل الرئيس الفرنسي، الإثنين، إلى المغرب لإجراء مباحثات مع العاهل المغربي الملك محمد السادس، والعمل على توطيد العلاقات بين باريس والرباط ومسح ذاكرة الفتور التي استمرت لسنوات بين البلدين.
وكانت فرنسا مهدت للزيارة من خلال إعلان دعم خطة الحكم الذاتي في الصحراء.
والمغرب هو الشريك التجاري الأول لفرنسا في إفريقيا، إذ يطمح رجال الأعمال الفرنسيون إلى تقوية العلاقات مع المغرب وتعزيز وجودهم في المملكة.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.