وارتفع المؤشر بفضل مكاسب جميع الأسهم المدرجة عليه تقريبا.
وقفز سهما أبوقير للأسمدة والصناعات الكيماوية 18.6 بالمئة ومصر لإنتاج الأسمدة 20 بالمئة.
وفي الجانب الآخر، تراجعت معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج، وسط مخاوف من تصاعد العنف في قطاع غزة الفلسطيني واتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط.
وتراجع مؤشر أبوظبي تراجعا طفيفا، مع انخفاض سهمي مجموعة ملتيبلاي وبنك أبوظبي التجاري 1.1 بالمئة لكل منهما، في حين ارتفع سهما ألفا ظبي 2.7 بالمئة وأدنوك للغاز 1.6 بالمئة.
وانخفض مؤشر دبي 0.6 بالمئة، متأثرا بخسائر قطاعي التمويل والاتصالات، وتراجع سهم إعمار العقارية 2.8 بالمئة، وسهم بنك دبي الإسلامي 1.6 بالمئة.
وهبط المؤشر القطري 0.8 بالمئة، منهيا سلسلة مكاسب استمرت أربع جلسات مع تراجع معظم الأسهم على المؤشر.
وانخفض سهم صناعات قطر 1.2 بالمئة ومصرف قطر الإسلامي 1.3 بالمئة.
وفي المقابل، ارتفع المؤشر السعودي 0.8 بالمئة بدعم من مكاسب معظم القطاعات، وصعد سهم الاتصالات السعودية 2.8 بالمئة، وقفز سهم مجموعة صافولا 10 بالمئة.
وقال جورج خوري المدير العالمي للتعليم والأبحاث لدى (سي.إف.آي) “استقرت سوق الأسهم السعودية إلى حد ما بعد أن شهدت خسائر كبيرة خلال الأشهر الثلاثة الماضية”.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.