لماذا أصبح مستقبل المركز الإسلامي الوحيد المخصص للعابرات جنسيا في إندونيسيا مهددا؟
لحظة بلحظة

لماذا أصبح مستقبل المركز الإسلامي الوحيد المخصص للعابرات جنسيا في إندونيسيا مهددا؟


  • تريشا هوسادا وسيفانو هاجيد مولانا
  • بي بي سي نيوز إندونيسيا

التعليق على الصورة،

يبلغ عدد عضوات مركز الفتح الإسلامي بمدينة يوغياكارتا 63 عضوة، كلهن نساء عابرات جنسيا

بات مستقبل المركز الإسلامي الوحيد المخصص للنساء العابرات جنسيا في إندونيسيا في خطر بعد وفاة مديرته شينتا راتري في فبراير/شباط الماضي، وإعلان الحكومة أنها لا تستطيع مساندته.

هناك 63 سيدة عابرة جنسيا تذهب بانتظام إلى مركز الفتح، الذي يوفر لهن مساحة آمنة للصلاة ودراسة القرآن وتعلم بعض المهارات، أو ببساطة التحدث مع آخرين وتكوين صداقات مع أشخاص لا يصدرون عليهن أحكاما مسبقة.

ريني كالينغ واحدة من هؤلاء.

بمجرد أن تستيقظ في الصباح، تتزين وترتدي باروكتها السوداء المفضلة، ثم تحمل حقيبة يدها وتخرج إلى شوارع مدينة يوغياكارتا التاريخية حيث تجلس وتغني أملا في أن يعطيها المارة تبرعات مالية.



المصدر


اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *