وسخرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي كامل إمكانياتها وطاقاتها لتقديم خدمات مميزة للحجاج أثناء طواف الإفاضة، وهي:
- الذكاء الاصطناعي حاضر في طواف الإفاضة من خلال مساندة مهمات التعقيم بالمسجد الحرام، إذ يعمل 11 روبوتا لـ8 ساعات آليا على التطهير وفق خريطة أعدت مسبقا للمكان.
- نشر مراقبين على أبواب المسجد الحرام لتوجيه الحجاج، والحيلولة دون حدوث ازدحام.
- 20 جهاز روبوت “بايوكير” للتعقيم بالبخار الجاف للهواء والأسطح، بمعدل 1000 متر مربع في الساعة.
- هناك أيضا 20 جهاز “تعقيم ضبابي” لتطهير الأماكن التي يصعب الوصول إليها مثل الأسقف.
- تهيئة المصليات وتجهيزها بخدمات الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة كالقلم القارئ ومصاحف “برايل”.
- 600 جهاز آلي لتعقيم الأيدي تعمل بميزة عدم التلامس.
- 9000 عربة عادية وكهربائية، متصلة وتشغّل بتطبيق “تنقل” لتكثيف عمليات التعقيم، وتنظيم مهام دافعي العربات.
- يقوم المشرفون بمراقبة 4000 عامل لغسل المسجد الحرام 10 مرات يوميا.
- تجهيز 7000 عبوة ماء زمزم وتوزيعها من خلال 800 عامل على المصلين في المسجد الحرام.
- اختبارات للتأكد من جهوزية أنظمة الصوت بالمسجد الحرام والطاقة وإنذار الحريق ووحدات التكييف، وقياس الحرارة في المصليات لتأكد من كفاءة التبريد ومدى التناسب مع درجات الحرارة الخارجية.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.