وأضاف فياض أن “من مصلحة الجميع الاستمرار ما دامت هناك مؤشرات استقرار”.
وتقود شركة “توتال إنرجيز” الفرنسية، التحالف المسؤول عن عقود للتنقيب عن النفط والغاز، في الرقعتين 4 و9 في المياه اللبنانية.
وكانت الشركة أعلنت في مايو الماضي، توقيعها مع شريكتيها إيني الإيطالية وقطر للطاقة، عقداُ ثابتاً مع “ترانس أوشن بارنتس” لاستخدام منصّة الحفر، بعد إبرام لبنان وإسرائيل في أكتوبر 2022، اتفاقاً وصف بـ “التاريخي” لترسيم الحدود البحرية بعد مفاوضات شاقة بوساطة أميركية.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.