وقال الرئيس التونسي، خلال لقاء مع وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمّار، الجمعة: “هناك ثوابت بالنسبة لسياسة تونس الخارجية، وأولها أننا لا نقبل بالتدخل في شؤوننا إطلاقا، سيادتنا الداخلية فوق كل اعتبار”.
وفيما يلي أبرز ما جاء في حديث الرئيس سعيّد:
- هناك حملة شعواء على موضوع العنصرية تشنها دوائر معروفة ولأهداف معلومة.
- لا توجد دولة في العالم تقبل بأن يكون على أرضها أشخاص خارج الأطر القانونية، ولا توجد دولة في العالم تقبل أن تتولى مجموعات إحداث محاكم خاصة.
- نرفض الإتجار بالبشر في تونس وخارجها.
- ثوابت السياسة التونسية تقوم على المساواة، وترفض التمييز العنصري والإتجار بالبشر.
- لابد من اتخاذ قرارا بشأن التمثيل الدبلوماسي بين تونس وسوريا.
- ليس هناك ما يبرر ألا يكون لتونس سفير في سوريا وسفير لسوريا في تونس.
- لن نقبل بأن تقسم سوريا إلى أشلاء.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.