ورصدت المجلة العلمية، في دراسة أجرتها، فجوة بين عدد الأعمال البحثية المنتجة بين الرجال والنساء في المجتمع العلمي.
وأضافت الدراسة أن النساء يتم تكريمهن وتقديرهن داخل المجموعات العلمية بشكل أقل من الرجال.
ووجدت أن التمييز والفروقات داخل المجتمعات العلمية “جعل من جذب النساء إلى عالم البحوث العلمية أمرا صعبا”.
ليس الاعتراف بجهود النساء العلمية العقبة الوحيدة التي تواجه العالمات، فوفق الدراسة تقل احتمالية أن يتم تنصيب النساء كمعلمات ومشرفات على البحوث العلمية بغض النظر عن أقدميتهن.
وفي هذا الصدد، قالت المستشارة الدولية في شؤون المرأة رندى يسير، في حديثها لـ”سكاي نيوز عربية”:
- بات من الضروري حدوث تكافل في الفرص بين الجنسين، حتى في مجال العلوم والأبحاث.
- المجال البحثي من المجالات التي تستطيع النساء العمل بها.
- الدراسات تؤكد أن النساء لا يستطعن الوصول إلى دور قيادي في المجالات العلمية.
- البيئة القانونية والظروف الاجتماعية ترتبط بعقلية ذكورية وتعتبر أن العادات التي نشأ عليها المجتمع تعطي للمرأة إحساسا أقل بنفسها.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.