وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آرائهم قد توقعوا تسجيل عجزا قدره 290 مليار دولار في نوفمبر الماضي.
وفي الشهرين الأولين من السنة المالية التي تنتهي في سبتمبر 2024، اتسع العجز إلى 381 مليار دولار، ارتفاعًا من 336 مليار دولار في نفس الفترة من العام الماضي، بزيادة نحو 13 بالمئة.
يأتي ذلك بعد ارتفاع الإيرادات بنسبة 9 بالمئة على أساس سنوي أو بمقدار 23 مليار دولار إلى 275 مليار دولار خلال الشهر، بالتزامن مع زيادة النفقات بنسبة 18 بالمئة أو نحو 88 مليار دولار إلى 589 مليار دولار في نوفمبر.
وزادت تكلفة خدمة ديون الحكومة الأميركية بنسبة 65 بالمئة على أساس سنوي خلال الشهرين الأولين من السنة المالية، لتصل إلى 169 مليار دولار وتساهم في زيادة أعباء الموازنة، مع ارتفاع أسعار الفائدة في ظل تشديد الاحتياطي الفيدرالي لسياسته النقدية.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.