وذكر فاضل على منصة “إكس”، “تويتر” سابقا: “إذا تم تجاهل هذا الأمر، لن أتردد في اتخاذ نهج وموقف صارمين للغاية”.
ومن دون أن يقدم تفاصيل، قال إن العديد من الأحزاب حثت الحكومة على اتخاذ إجراء صارم مع منصات للتواصل الاجتماعي بعد ما تردد عن أنها تقيد المحتوى المؤيد للفلسطينيين.
ولم يرد ممثلون لـ”تيك توك” و”ميتا”، المالكة لمنصة “فيسبوك”، بعد على طلبات للحصول على تعقيب.
وأوضح فهمي أن الماليزيين لديهم الحق في حرية التعبير بشأن القضية الفلسطينية، مضيفا أن “هذا الحق لن يُنتزع منهم”.
جاء ذلك بعد أسبوعين من قول فهمي إن تطبيق “تيك توك” لم يلتزم بشكل كامل بقوانين ماليزيا، ولم يفعل ما يكفي للحد من محتوى مضلل ومشوه للسمعة.
وقالت الشركة في رد حينها، إنها ستتخذ إجراءات فعالة لمعالجة الأمور التي طرحت.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.