زى النهارده من 7 سنوات، يوم 16 فبراير 2016، فضت محكمة جنايات شمال القاهرة، برئاسة المستشار حسين قنديل، والمنعقدة بطرة، الأحراز فى جلسة محاكمة 227 متهمًا بالقضية المعروفة إعلاميا بـ”أحداث الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير”، والتى وقعت بوسط البلد.
كان تشكيل الجلسة وقت انعقاد الجلسة برئاسة المستشار حسين قنديل، وعضوية المستشارين أحمد أبو الفتوح وسامى زين الدين وعفيفى عبد الله المنوفى، وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد.
وخلال تلك اللجلسة فضت المحكمة الحرز الخاص بالمتهمة شيماء سالم، وهو عبارة عن صاعق كهربائى، وطالب دفاع المتهمة من المحكمة إثبات أن الصاعق لا يعمل، ثم فضت المحكمة حرز للمتهم محمد فتحى، وهو عبارة عن مظروف أبيض اللون بداخلة عدد 3 طلقات نارية.
وفيما فضت حقيبة رمادية بداخلها 7 زجاجات مولوتوف، وفضت المحكمة حرزا أخر عبارة عن ماسورة بلاستك بداخلها ألعاب نارية.
وفضت المحكمة الحرز الخاص بالمتهم حسن محمد، وهو عبارة عن مجموعة من الحصى، ونبلة، ثم فضت المحكمة حرز أخر عبارة حقيبة بلاستك بيضاء اللون بداخلها 4 أسلحة خرطوش، وطبنجة، وعقب ذلك فضت المحكمة حرز أخر يحمل رقم 80 على 10 وهو عبارة عن نبلة.
وكانت النيابة العامة قد أسندت إلى المتهمين عددًا من الاتهامات، من بينها: القتل، والشروع فى القتل، والتجمهر واستعراض القوة والتلويح بالعنف، والإتلاف العمدى للممتلكات العامة، إلى جانب تكدير السلم العام على نحوٍ يخالف القانون وحيازة أسلحة نارية.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.