وبحسب جورينوف، فإن الضربات كانت بمثابة رد على “مهاجمة المسلحين أهدافا في الأراضي السورية التي تسيطر عليها الحكومة باستخدام طائرات مسيرة“.
وقال شهود ومنقذون الأسبوع الماضي إن طائرات روسية قصفت قرى وبلدات بالقرب من إدلب مما أدى لمقتل تسعة أشخاص على الأقل وإصابة العشرات في تصعيد كبير للعنف داخل آخر معقل للمعارضة في البلاد.
وقال جورينوف إن الضربات أدت إلى تدمير نقطة مراقبة ومستودع أسلحة وذخائر ومقتل 18 مسلحا.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.