جيش السودان: لم نبدأ العدوان.. والأطماع الشخصية سبب الأزمة
أخبار العالم

جيش السودان: لم نبدأ العدوان.. والأطماع الشخصية سبب الأزمة



وقال ناطق باسم الجيش لسكاي نيوز عربية إن “القوات المسلحة توجه نداء لأبناء الشعب السوداني الخلص من الضابط وضباط صف والجنود بقوات الدعم السريع بالانضمام للقوات المسلحة والامتناع بألا يكونوا أداة في هذه المعركة لتنفيذ الطموحات الشخصية غير المشروعة لقيادتهم”.

 وقال الناطق باسم القوات المسلحة السودانية:

  • لا نرى مستقبلا لبلادنا إلا في ظل جيش واحد تحت قيادة عسكرية منضبطة.
  • لم نكن نصل إلى هذه المرحلة لو تخلت الدعم السريع عن أطماعها الشخصية.
  • سنحاول حسم المعركة بأسرع ما يمكن ونأمل أن تكون الغلبة لصوت العقل والحكمة.
  • القوات المسلحة لم تبدأ العدوان وما حدث أن قواتنا هي التي تعرضت للهجوم.
  • أفراد الجيش لا يسعون إلى تحقيق أي مكاسب شخصية وسيواصلون عملهم بكفاءة.
  • سنتصدى إلى أي محاولة غير مسؤولة ونأسف لوصول بلادنا إلى هذه المرحلة.
  • الاشتباكات مازالت مستمرة حتى الآن وقواتنا تخوض معركة وطنية.
  • انضمام معاشي القوات المسلحة الي القوات الميدانية.

 الوضع الميداني

  • صباح السبت، اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في العاصمة وأماكن أخرى في الدولة الأفريقية، مما أثار مخاوف من اندلاع صراع أوسع في البلاد.
  • في الخرطوم سمع دوي إطلاق نار كثيف في عدد من المناطق منها وسط المدينة وحي بحري.
  • اتهمت قوات الدعم السريع، في سلسلة من البيانات، الجيش بمهاجمة قواتها في إحدى قواعدها بجنوب الخرطوم. وزعموا أنهم استولوا على مطار المدينة و” سيطروا بالكامل” على القصر الجمهوري بالخرطوم، مقر رئاسة البلاد.
  • قالت أيضا إنها استولت على مطار وقاعدة جوية في مدينة مروي الشمالية على بعد 350 كيلومترا شمال غربي الخرطوم. لم يتم التحقق من المعلومة.
  • قال الجيش السوداني إن القتال اندلع بعد أن حاولت قوات الدعم السريع مهاجمة قواتها في الجزء الجنوبي من العاصمة، متهمة الدعم السريع بمحاولة السيطرة على مواقع استراتيجية في الخرطوم، بما في ذلك القصر.
  • أعلن الجيش أن قوات الدعم السريع هي قوة متمردة ووصف تصريحات القوات شبه العسكرية بأنها” أكاذيب”.





المصدر


اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *