وصلت ليدي غاغا، التي أدت أغنيتها “أمسك بيدي” من فيلم “توب غان: مافريك”، ​​بفستان أسود من فيرساتشي مع مشد شفاف، امتد إلى مكان منخفض من جسمها.

كما غنت ريهانا في الحفل، حيث أدت أغنية “ارفعني الى أعلى” من فيلم “النمر الأسود: واكاندا للأبد”. وتضمن فستانها من دار آلايا، أحزمة جلدية وذيل جلدي طويل، وشبكة أكثر شفافية تظهر حملها.

ارتدت الممثلة البريطانية فلورنس بيغ فستاناً مكشكشاً مع شورت أسود وحذاء عالٍ، وأضافت إلى إطلالتها عقد فضي مذهل وتصميم شعر بلونين.

تألق النجم الأيرلندي بول ميسكال بإطلالة من أجواء السبعينيات، مع بدلة توكسيدو بيضاء وبنطلون واسع من دار غوتشي. تم ترشيحه لأفضل ممثل عن فيلم “أفترسان”.

وفازت جيمي لي كيرتس بأول أوسكار في حياتها المهنية، وتألقت بثوب طويل مزين بالكريستال والترتر من دولتشي آند غابانا.

كما نشرت صورة لها مع 16 شخصاً ساعدوا في صنع الفستان وقالت إنهم مجرد جزء صغير من الفريق الإيطالي الذي صممه.

ستيفاني هسو هي زميلة كيرتس في فيلم “كل شيء في كل مكان دفعة واحدة”، وتم ترشيحها أيضاً لجائزة أفضل ممثلة مساعدة. ارتدت ثوباً كلاسيكياً من فالنتينو باللون المرجاني.

أنجيلا باسيت التي رشحت لأفضل ممثلة مساعدة عن دور الملكة راموندا في فيلم “النمر الأسود: واكاندا الى الأبد”، كانت ملفوفة بفستان باللون البنفسجي الملكي.

ارتدت آنا دي أرماس، التي رشحت أيضاً لجائزة أفضل ممثلة عن دورها مارلين مونرو في فيلم “شقراء”، فستاناً بسيطاً متلألئ ينتهي بطبقات مكشكشة.

قال دواين جونسون إن بناته قمن بمساعدته في اختيار ملابسه، سترة توكسيدو وردية شاحبة لامعة من دوتشي آند غابانا، بينما ارتدت إيميلي بلانت فستاناً أبيض بأكمام طويلة منفصلة من فالنتينو.

بريندان فريزر، برفقة صديقته جين مور اختير كأفضل ممثل لدوره في فيلم “الحوت”.

أعادت كارا ديليفين بعض اللون الأحمر إلى السجادة، مع فستان دراماتيكي من إيلي صعب.

ارتدت هالي بيري، الساتان الأبيض من تصميم تمارا رالف، مع ورد بلون زهري مائل إلى الذهبي، وقدمت إحدى الجوائز، بعد 21 عاماً من فوزها بجائزة أفضل ممثلة.

ارتدت نجمة “المنتقمون” و”واندا فيجن”، إليزابيث أولسن فستاناً أسوداً كلاسيكياً من دار جيفنشي، إلا أن الجزء العلوي منه أضاف لمسة من التألق القوطي.

وصلت ملالا يوسفزاي إلى الحفل بفستان فضي لماع وبخصر مزموم لجهة واحدة من رالف لورين.

وحضرت الحائزة على جائزة نوبل للسلام حفل الأوسكار بصفتها المنتجة المنفذة لفيلم “غريب عند البوابة” الذي تم ترشيحه لجائزة أفضل فيلم وثائقي قصير.

كانت زوي سالدانا من بين أولئك الذين يمثلون فيلم “أفاتار: طريق الماء”، الذي تم ترشيحه لأربع جوائز بما في ذلك جائزة أفضل فيلم.

أما نجمة أفاتار الأخرى، سيغورني ويفر، فارتدت فستاناً أنقياً لماعاً بالذهبي والأبيض.

ارتدت ممثلة فيلم “ميغان”، أليسون ويليامز، فستاناً شفافاً من جيامباسيتا فالي مرصعاً بالزهور وحافة مصقولة بالريش، مع أكمام طويلة وذيل باللون الوردي.

ارتدت نجمة “توب غان: مافريك”،جينيفر كونيلي، والتي كانت أيضاً من بين مقدمي الحفل، فستاناً أسود بسيطاً ومستقيماً من تصميم من لويس فويتون، ببنية عنق متلألئة.

ارتدت إيفا لونغوريا فستاناً لافتاً مصمماً بطريقة معقدة ومرصعاً بالجواهر من تصميم زهير مراد.

وتم اتخاذ قرار تغيير السجادة الحمراء بعد 62 عاماً من قبل مستشار إبداعي، الذي أوضح أن السجادة الجديدة بلون “الشمبانيا” ستساعد في الإنتقال من “وصول الوافدين في النهار إلى أجواء مسائية أنيقة”.

وفي إشارة إلى صفعة ويل سميث العام الماضي، قال مقدم البرنامج جيمي كيميل ساخراً: “أعتقد أن قرار الذهاب مع سجادة بلون الشمبانيا بدلاً من السجادة الحمراء، يظهر مدى ثقتنا بأنه لن يتم إراقة دماء”.

جميع الصور خاضعة لحقوق التأليف والنشر.