وأضاف الكواري، الخميس، خلال قمة كايشين في بكين أن هذه الفرص يمكن أن تشمل الشركات العامة والخاصة.
وانتعشت أنشطة مستثمري الشرق الأوسط في الصين فيما تسعى دول مثل السعودية إلى خفض الاعتماد على النفط وتعزيز الصناعات الجديدة من خلال شراكات مع الشركات الصينية.
وأعلن مشترون من الخليج عن 13 عملية استحواذ على أهداف صينية منذ بداية العام، مقارنة بعملية استحواذ واحدة فقط خلال نفس الفترة من العام الماضي وأكثر من أي عام آخر منذ عام 1980 على الأقل، وفقا لبيانات جمعتها مجموعة بورصات لندن.
وتسعى الصناديق الصينية أيضا إلى مصادر جديدة لرأس المال في الشرق الأوسط، فيما تدفع الظروف غير المواتية، مثل التوتر الدبلوماسي، العديد من المستثمرين الأميركيين إلى مغادرة البلاد. وقالت صناديق صينية عديدة للاستثمار في الأسهم، وبينها صناديق تحوط وصناديق استثمار مشترك، لوكالة رويترز إنها زارت الشرق الأوسط هذا العام لجمع الأموال.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.