وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات.
ووفقا للنظام الأميركي للتحذير من موجات تسونامي، فقد أعقب الزلزال صدور تحذير من احتمال حدوث تسونامي في كاليدونيا الجديدة وفيجي وفانواتو، في المحيط الهادئ.
ووفقا لفرانس برس، فقد تم رصد الهزّة على عمق 37 كيلومترا وعلى بعد 333.8 كيلومتر عن سواحل كاليدونيا.
وأشارت الوكالة إلى مركز الإنذار بموجات التسونامي في المحيط الهادئ حذر من احتمال تشكل موجة مد ضمن شعاع قدره 1000 كيلومتر حول مركز الزلزال.
وقال المركز في بيان “بناء على المعطيات الأولية للزلازل من المحتمل حدوث موجات تسونامي خطيرة على السواحل الواقعة على بعد ألف كيلومتر من مركز الزلزال”، بحسب فرانس برس.
وحث المركز سكان المناطق الساحلية المهددة على توخي الحذر.
وقالت موظفة استقبال في نوميا عاصمة كاليدونيا الجديدة، لوكالة فرانس برس إنها لم تشعر بأي هزات أرضية.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.