القراءة النهائية لمعدل التضخم في منطقة اليورو، والتي جاءت متماشية مع التقديرات الأولية، تعد هي الأدنى في نحو عامين ونصف.
وعلى أساس شهري ارتفعت أسعار المستهلكين في الـ20 دولة التي تستخدم العملة الموحدة بنسبة 0.1 بالمئة، بما يتماشى مع التقديرات الأولية، وذلك بعد أن ارتفعت بنسبة 0.3 بالمئة في سبتمبر.
وكان العامل الرئيسي في زيادة التضخم في أكتوبر هو ارتفاع أسعار الخدمات والغذاء.
ويريد البنك المركزي الأوروبي إبقاء التضخم في نطاق 2 بالمئة في الأجل المتوسط، ورفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية لإبطاء نمو الأسعار وهو ما أبطأ في الوقت نفسه النمو الاقتصادي في منطقة اليورو.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.