وأضاف رايدر في لقاء مع “سكاي نيوز عربية”:
- فيما يخص جدول العمليات وإسرائيل فليس لدي أي معلومات عن سبب تأجيل الهجوم البري على قطاع غزة.
- أولويتنا هي التشاور مع إسرائيل لدعمها في الدفاع عن نفسها.
- وضعنا قدرات أخرى إضافية في المنطقة لنضمن بأننا يمكن العمل مع شركائنا لردع أي نزاعات.
- حماس في 7 أكتوبر قادت هجوما إرهابيا وحشيا أدى لمقتل 1400 شخص، وأميركا سارعت لمساعدة إسرائيل شريكتها لرؤية ما تحتاجه للدفاع عن نفسها.
- نريد أن نردع توسع النزاع أكثر فلا أحد يريد إراقة الدماء أكثر في المنطقة.
- يجب أخذ القانون الإنساني بعين الاعتبار لأن لا أحد يريد ضحايا مدنيين من كلا الطرفين.
- وجودنا في المنطقة هي رسالة ردع لحماية قواتنا ومنع توسع النزاع واتساع رقعته.
- لدينا علاقات قديمة لدعم حاجات إسرائيل الدفاعية، وهذا وقت الأزمات الذي يجب فيه دعم احتياجاتها.
- لدينا قلق بأن هناك احتمالا للتصعيد، فكما رأينا الميليشيات التابعة لإيران في العراق وسوريا هاجم بعض المنشآت الأميركية الموجودة هناك.
- نتخذ كل الإجراءات لحماية قواتنا ومصالحنا لكن لا نريد أن نرى تصعيدا.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.