وارتفع مؤشر الدولار 0.1 بالمئة، مما يجعل المعدن الأصفر المسعر به أعلى تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى.
ويعتبر الذهب أداة للتحوط في أوقات ارتفاع التضخم، إلا أن أسعار الفائدة المرتفعة تقلل من جاذبية السبائك التي لا تدر عوائد.
ويحاول المستثمرون حاليا البحث عن مؤشرات عما إذا كان رفع الفائدة في مايو سيكون الأخير قبل أن يوقف الاحتياطي الفيدرالي مؤقتا دورة رفع أسعار الفائدة.
تغير الأسعار
تراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 2003.03 دولار للأونصة بحلول الساعة 0337 بتوقيت غرينتش. كما انخفضت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 2016.20 دولار، بحسب بيانات “رويترز”.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 25.16 دولار للأونصة، ونزل البلاتين 0.6 بالمئة إلى 1075.58 دولار، فيما صعد البلاديوم واحدا بالمئة إلى 1624.72 دولار.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.