وقال خلال مؤتمر صحفي في القاهرة مع وزير الخارجية المصري سام حشكري “غزة تحتاج إلى مساعدات على نطاق واسع وعلى أساس مستدام”.
أبرز تصريحات الأمين العام للأمم المتحدة:
- هذه الأزمة بدأت بسبب أفعال حركة حماس بخطف الإسرائيليين وقتلهم، وهذا أدى لحصار كامل من إسرائيل على غزة، وحملة قصف إسرائيلي، تكبدها المدنيون.
- القانون الإنساني الدولي يجب احترامه، وأن احترام المدنيين، واستهداف مقار الأمم المتحدة والمستشفيات أمر مرفوض، حسب القانون الدولي.
- إزاء هذه الكارثة الإنسانية، أطالب بالتدخل الفوري، وإطلاق الرهائن، والسماح بتوصيل المساعدات الإنسانية إلى كل سكان غزة.
- الشعب الفلسطيني له مطالب مشروعة، بعد أعوام من الاحتلال، هذه المظالم لا يمكن أن تبرر الهجمات الإرهابية، وتلك الهجمات، لا يمكنها أيضا أن تبرر العقاب الجماعي الذي يتعرض له الفلسطيني.
- أجدد طلبي بوقف فوري لإطلاق النار، من أجل غايات إنسانية، لأن الفلسطينيون في غزة منذ أسبوعين، لم يحصلوا على الماء والكهرباء.
- صدمتني صور الدمار والموت الذي تعرض له المستشفى الأهلي المعمداني، لذلك نحتاج لممر إنساني لوصول المساعدات بشكل مستدام إلى أهالي غزة.
وقال وزير الخارجية المصري:
- يجب أن يسمح بدخول المساعدات العاجلة إلى غزة.
- أؤكد على حرص مصر على استمرار عمل معبر رفح ومطار العريش، لاستقبال المساعدات إلى غزة.
- وسط غياب الأفق السياسي لحل القضية الفلسطينية، لا نرى بديلا سوى عودة الأطراف لطاولة المفاوضات، لتفعيل حل الدولتين.
- نناشد الجميع لتغليب صوت العقل، وعدم إضافة المزيد من عوامل عدم الاستقرار في المنطقة.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.