وجاء في كلمة الرئيس السوري بشار الأسد:
- أشكر السعودية لتعزيز المصالحة في منطقتنا وإنجاح هذه القمة.
- نحن اليوم أمام فرصة تاريخية لإعادة ترتيب شؤوننا بمعزل عن التدخلات الخارجية.
- ندعو إلى مراجعة النظام الداخلي للجامعة العربية كي تتماشى مع العصر.
- لا بد للجامعة العربية لاستعادة دورها.
- العمل العربي المشترك بحاجة إلى أهداف مشتركة وسياسة موحدة ومبادئ واضحة نحولها لاحقا إلى خطط تنفيذية.
- على العالم ترك القضايا الداخلية لشعوبنا.
- الأمل يتزايد مع التقارب العربي العربي والانطلاق لمرحلة جديدة من العمل المشترك.
- أما بالنسبة للقضايا التي تشغلنا يوميا مثل اليمن وليبيا وسوريا وغيرها، فلا يمكننا معالجة الأمراض عبر معالجة الأعراض، فكل تلك القضايا هي نتائج لقضايا أكبر لم تعالج سابقا.
- أما سوريا فماضيها وحاضرها ومستقبلها هو العروبة لكنها عروبة الانتماء لا عروبة الأحضان، فالأحضان عابرة، أما الانتماء فدائم.
- أتمنى أن تشكل هذه القمة بداية مرحلة جديدة للعمل العربي للتضامن فيما بيننا، والسلام في منطقتنا والتنمية والازدهار بدلا من الحرب والدمار.
اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.