التنمر: كيف نحمي جيل “رودينا” من هذه الظاهرة
لحظة بلحظة

التنمر: كيف نحمي جيل “رودينا” من هذه الظاهرة


  • ريم الشيخ
  • بي بي سي نيوز عربي

صدر الصورة، Getty Images

لم يتحمل قلب الطالبة رودينا أسامة سماع عبارات مؤذية بحقها، فـ “إنت مستحملة شكلك كده إزاي” كانت كفيلة بقتل ابنة الستة عشر عاماً.

وبحسب أقوال العائلة، فقد اشتكت رودينا لإدارة مدرستها مراتٍ عديدة من استمرار تعرضها للتنمر من قبل زميلاتها، لكنّ الإدارة لم تُلقِ بالاً لهذه الشكاوى، كما تقول العائلة.

كانت آخر كلمات رودينا قبل أن تصاب بهبوط حاد في الدورة الدموية سُؤالها لشقيقتها “هو أنا وحشة فعلا”، لتسقط بعدها مغشياً عليها وتفارق الحياة قهراً.

“رودينا ليست حالة فردية”

قبل نحو عام وفي إحدى القرى المصرية، قرر طالب الثانوية العامة “أدهم جميل سكر” وضع حد لحياته بعدما تعرض لتنمر من زملائه بسبب ضعف بصره.



المصدر


اكتشاف المزيد من جريدة الحياة الإلكترونية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *